منتدى عشيرة الخزاعل في كربلاء
نرحب بزوار موقعنا الكرام نتمنا ان يرفدنا الاخوة بكل مايفيد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى عشيرة الخزاعل في كربلاء
نرحب بزوار موقعنا الكرام نتمنا ان يرفدنا الاخوة بكل مايفيد
منتدى عشيرة الخزاعل في كربلاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» الخزاعل 1 بقلم خالد كطران الخزاعي
الامام الحسين Emptyالسبت مارس 02, 2019 7:05 am من طرف خالد كطران الخزاعي

» نسب عشيرة الحريشين الخزاعيه
الامام الحسين Emptyالأحد فبراير 24, 2019 8:21 pm من طرف المدير ذياب الخزعلي

» صورخالدالشمري
الامام الحسين Emptyالإثنين مارس 17, 2014 3:24 am من طرف المدير ذياب الخزعلي

» صورمن مكوب الخزاعل لعام 1435
الامام الحسين Emptyالسبت نوفمبر 30, 2013 1:06 am من طرف المدير ذياب الخزعلي

» الشيخ ثعبان ابومحمد شيخ البومحمد
الامام الحسين Emptyالسبت نوفمبر 16, 2013 3:28 pm من طرف خالد كطران الخزاعي

» صور متفرقه من الخزاعل
الامام الحسين Emptyالأربعاء يوليو 17, 2013 9:33 pm من طرف المدير ذياب الخزعلي

» صور من مضيف ابو اثير الخزعلي في كربلاء حي القادسية
الامام الحسين Emptyالأربعاء يوليو 17, 2013 8:55 pm من طرف المدير ذياب الخزعلي

» صورة الشيخ هاشم عبيدعبدعلي الدهش الخزعلي
الامام الحسين Emptyالأربعاء يوليو 17, 2013 8:40 pm من طرف المدير ذياب الخزعلي

» صور الامير حسين الشعلان مع الشيخ هاشم عبيدعبدعلي الدهش الخزاعي
الامام الحسين Emptyالخميس يوليو 04, 2013 8:46 pm من طرف المدير ذياب الخزعلي

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

الامام الحسين

اذهب الى الأسفل

الامام الحسين Empty الامام الحسين

مُساهمة  ???? ??? الأربعاء يوليو 06, 2011 4:42 pm


ولد الحسين بن علي عليه السلام في الثالث من شعبان في السنة الرابعة للهجرة [3] في المدينة. روي أن الحسين عندما ولد سر به جده محمد بن عبد الله (صلى الله عليه وسلم) سروراً عظيماً وذهب إلى بيت فاطمة وحمل الطفل ثم قال: ماذا سميتم ابني؟ قالوا : حرباً فسماه حسيناً، وعمل عنه عقيقة بكبش وأمر فاطمة بأن تحلق رأسه وتتصدق بوزن شعره ذهب كما فعلت بأخيه الحسن بن علي بن أبي طالب. وإن كانت هذه الرواية موضع نظر لوجود ما يخالفها، فقد ورد في بعض المصادر أن علي بن أبي طالب قال: لم أكن لأسبق محمد في تسميته، وقال محمد واني لا اسبق ربي بتسميته فاوحي اليه حسين، واسماء الحسن والحسين على أسماء شبر وشبير أبناء النبي هارون عليه السلام وهو اخ النبي موسى عليه السلام واامام علي أبا الحسن والحسين هو أخ رسول الله حيث قال النبي محمد علي مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي.وقد قال محمد حسين مني وانا من حسين. وهو من سما الحسين وسمى أخاه الحسن.

أدرك الحسين ست سنوات وسبعة أشهر وسبعة أيام من عصر النبوة حيث كان فيها موضع الحب والحنان من جده النبي، فكان كثيراً ما يداعبه ويضمه ويقبله. والله اعلم

فضله ومكانته
وعن أبي سعيد قال قال النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم: "الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة" قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح {1}، وقال أيضاً: "إن الحسن والحسين هما ريحانتاي من الدنيا" اخرجه البخاري، وقال: "حسين مني وأنا منه أحب الله من أحب حسينا، الحسن والحسين من الأسباط"، قال: "من أحبهما -أي الحسن والحسين - فقد أحبني" وكان الرسول يدخل في صلاته حتى إذا سجد جاء الحسين فركب ظهره وكان يطيل السجدة فيسأله بعض أصحابه انك يا رسول الله سجدت سجدة بين ظهراني صلاتك أطلتها حتى ظننا انه قد حدث أمر أو انه يوحى إليك فيقول النبي :"كل ذلك لم يكن ولكن ابني ارتحلني فكرهت أن أعجله حتى يقضي حاجته".

{1} سنن الترمذي، كتاب المناقب عن رسول الله، باب مناقب الحسن والحسين.

حياته وجهاده بعد وفاة النبي
كان الحسين ما زال صغيراً عندما توفي رسول الله وقد كان عابداً, زاهداً, عالماً, شجاعاً وحكيماً وسخياً.

القابه
1.السبط
2.سيد شباب أهل الجنة
3.أبو عبد الله الحسين
4.الامام المظلوم
5.بضعة كبد سيد المرسلين
زوجاته
1.ليلى أو برة بنت أبي عروة بن مسعود الثقفي: أم علي الأكبر الشهيد بكربلاء.
2.شاه زنان بنت يزدجرد: أم السجاد أميرة فارسية، واسمها يعني باللغة العربية "ملكة النساء"، وهي ابنة يزدجرد الثالث آخر ملوك الفرس.
3.الرباب بنت أمرئ القيس بن عدي: أم سكينة وعلي الاصغر المشهور بعبدالله الرضيع الشهيد بكربلاء
4.وامرأة من قبيلة بلي أم جعفر
5.وعلى رواية أم اسحاق بنت طلحة بن عبيدالله، أم فاطمة.
6.حفصة بنت عبد الرحمن بن أبي بكررضي الله عنهم أجمعين.
أبناؤه
1.علي بن الحسين السجاد ويعرف أيضاً بزين العابدين، امه شاه زنان ابنة يزدجرد الثالث ابن كسرى الثاني ملك فارس
2.علي الأكبر الشهيد بكربلاء امه ليلى الثقفية
3.علي الأصغر وهو المشهور بعبد الله الشهيد امه الرباب من قبيلة كندة
4.جعفر امه امرأة من قبيلة بلي
بناته
1.سكينة بنت الرباب
2.فاطمة
3.زينب
4.رقية
5.خولة (مقامها ببعلبك)
وأعقب الحسين من ابن واحد وهو زين العابدين وإبنتين، وفي كشف الغمة قيل: «كان له ست بنين وثلاث بنات علي الأكبر الشهيد معه في كربلاء وزين العابدين وعلي الأصغر ومحمد وعبدالله الشهيد معه وجعفر وزينب وسكينة وفاطمة وقال الحافظ عبد العزيز الجنابذي: ولد للحسين بن علي بن أبي طالب رضى الله عنه ستة منهم أربعة ذكور وإبنتان.»

إباؤه للضيم
أما إباؤه للضيم ومقاومته للظلم واستهانته القتل في سبيل الحق والعز فقد ضربت به الأمثال وسارت به الركبان وملئت به المؤلفات وخطبت به الخطباء ونظمته الشعراء وكان قدوة لكل أبي ومثالا يحتذيه كل ذي نفس عالية وهمة سامية ومنوالا ينسج عليه أهل الإباء في كل عصر وزمان وطريقا يسلكه كل من أبت نفسه الرضا بالدنية وتحمل الذل والخنوع للظلم، وقد أتى الحسين في ذلك بما حير العقول وأذهل الألباب وأدهش النفوس وملأ القلوب وأعيا الأمم عن أن يشاركه مشارك فيه وأعجز العالم أن يشابهه أحد في ذلك أو يضاهيه وأعجب به أهل كل عصر وبقي ذكره خالدا ما بقي الدهر، أبى أن يبايع يزيد بن معاوية. قد بليت الأمة براع مثل يزيد، ولأخيه محمد بن الحنفية : والله لو لم يكن في الدنيا ملجأ ولا مأوى لما بايعت يزيد بن معاوية، في حين أنه لو بايعه لنال من الدنيا الحظ الأوفر والنصيب الأوفى ولكان معظما محترما عنده مرعي الجانب محفوظ المقام لا يرد له طلب ولا تخالف له إرادة لما كان يعلمه يزيد من مكانته بين المسلمين وما كان يتخوفه من مخالفته له وما سبق من تحذير أبيه معاوية له من الحسين فكان يبذل في إرضائه كل رخيص وغال، ولكنه أبى الانقياد له قائلا: إنا أهل بيت النبوة ومعدن الرسالة ومختلف الملائكة بنا فتح الله وبنا ختم، فخرج من المدينة بأهل بيته وعياله وأولاده، ملازما للطريق الأعظم لا يحيد عنه، فقال له أهل بيته: لو تنكبته كما فعل ابن الزبير كيلا يلحقك الطلب، فأبت نفسه أن يظهر خوفا أو عجزا وقال: والله لا أفارقه حتى يقضي الله ما هو قاض، ولما قال له الحر : أذكرك الله في نفسك فإني أشهد لئن قاتلت لتقتلن، أجابه الحسين مظهرا له استهانة الموت في سبيل الحق ونيل العز، فقال له:" أ فبالموت تخوفني وهل يعدو بكم الخطب أن تقتلوني، وسأقول كما قال أخو الأوس وهو يريد نصرة رسول الله صلى الله عليه وآله فخوفه ابن عمه" وقال: "أين تذهب فإنك مقتول": فقال: سأمضي وما بالموت عار على الفتى إذا ما نوى حقا وجاهد مسلما

أقدم نفسي لا أريد بقاءها لتلقي خميسا في الوغى وعرمرما

فإن عشت لم أندم وإن مت لم ألم كفى بك ذلا أن تعيش فترغما

يقول الحسين : ليس شأني شأن من يخاف الموت ما أهون الموت علي في سبيل نيل العز وإحياء الحق ليس الموت في سبيل العز إلا حياة خالدة، وليست الحياة مع الذل إلا الموت الذي لا حياة معه، أ فبالموت تخوفني هيهات طاش سهمك وخاب ظنك لست أخاف الموت إن نفسي لأكبر من ذلك وهمتي لأعلى من أن أحمل الضيم خوفا من الموت وهل تقدرون على أكثر من قتلي مرحبا بالقتل في سبيل الله ولكنكم لا تقدرون على هدم مجدي ومحو عزي وشرفي فإذا لا أبالي بالقتل.و هو القائل: موت في عز خير من حياة ذل، وكان يحمل يوم الطف وهو يقول: لو كان دين محمد لم يستقم الا بقتلي يا سيوف خذيني..

شجاعته
أما شجاعته فقد أنست شجاعة الشجعان وبطولة الأبطال وفروسية الفرسان من مضى ومن سيأتي إلى يوم القيامة فيكيف لا ؟ وابوه حيدر الكرار وقالع باب خيبر، فهو الذي دعا الناس إلى المبارزة فلم يزل يقتل كل من برز إليه حتى قتل مقتلة عظيمة، وهو الذي قال فيه بعض الرواة: والله ما رأيت مكثورا قط قد قتل ولده وأهل بيته وأصحابه أربط جاشا ولا أمضى جنانا, ولا أجرأ مقدما منه والله ما رأيت قبله ولا بعده مثله وإن كانت الرجالة لتشد عليه فيشد عليها بسيفه فتنكشف عن يمينه وعن شماله انكشاف المعزى إذا شد فيها الذئب، ولقد كان يحمل فيهم فينهزمون من بين يديه كأنهم الجراد المنتشر، وهو الذي حين سقط عن فرسه إلى الأرض وقد أثخن بالجراح، قاتل راجلا قتال الفارس الشجاع يتقي الرمية ويفترص العورة.و يشد على الشجعان وهو يقول: أ علي تجتمعون، وهو الذي جبن الشجعان وأخافهم وهو بين الموت والحياة حين بدر خولي ليحتز رأسه فضعف وأرعد.و في ذلك يقول السيد حيدر الحلي : عفيرا متى عاينته الكماة يختطف الرعب ألوانها فما أجلت الحرب عن مثله قتيلا يجبن شجعانها و هو الذي صبر على طعن الرماح وضرب السيوف ورمي السهام حتى صارت السهام في درعه كالشوك في جلد القنفذ وحتى وجد في ثيابه مائة وعشرون رمية بسهم وفي جسده ثلاث وثلاثون طعنة برمح وأربع وثلاثون ضربة بسيف.[1]

موقفه من أحداث وفتن الأمة الإسلامية
موقفه من الفتنة في عهد أبيه الخليفة علي بن ابي طالب
قاتل مع أبيه في موقعة الجمل وموقعة صفين لتوحيد صف المسلمين تحت راية الخليفة المبايع من قبل المسلمين علي بن ابي طالب.

موقفه من صلح أخيه الحسن مع معاوية بن أبي سفيان
إنّ الحسين وافق على صلح أخيه ولم يعترض, وبعد وفاة الحسن استمر في عهد أخيه مع معاوية ولم يخرج إلا بعد استلام يزيد الحكم [4] فإنّ أهم بند في الصلح هو ان يكون الامر للحسن بعد وفاة معاوية فان حدث به حدث فلأخيه الحسين، وليس لمعاوية أن يعهد به إلى أحد.

موقفه من خلافة يزيد بن معاوية
فاجأ معاوية بن أبي سفيان الأمة الإسلامية بترشيح ابنه يزيد بن معاوية للخلافة من بعده في مخالفا الصلح الذي عقده مع الحسن بن علي، وبدأ في أخذ البيعة له في حياته، في سائر الأقطار الإسلامية، ولم يعارضه سوى أهل الحجاز، وتركزت المعارضة في الحسين بن علي، وعبد الله بن عمر، وعبد الله بن الزبير [2] [3]. وضع الإمام الحسين نصب عينيه نصيحة أبيه علي بن أبي طالب عندما أوصاه والإمام الحسن قبل وفاته قائلاً: «أوصيكما بتقوى الله ولا تطلبا الدنيا وإن طلبتكما ولا تأسفا على شيء منها زوي عنكما افعلا الخير وكونا للظالم خصماً وللمظلوم عوناً» توفي معاوية بن أبي سفيان سنة 60 هـ، وخلفه ابنه يزيد؛ فبعث يزيد إلى واليه بالمدينة لأخذ البيعة من الحسين الذي رفض أن يبايع "يزيد" كما رفض- من قبل- تعيينه وليًا للعهد في خلافة أبيه معاوية، وغادر من المدينة إلى مكة لحج بيت الله الحرام، فأرسل إليه يزيد بأنّه سيقتله إن لم يبايع حتى ولو كان متعلّقا بأستار الكعبة. فاضطر الحسين لقطع حجّته وتحويلها إلى عمرة فقط وخرج ومعه أهل بيته وأكثر إخوته وأطفاله من مكة قاصدا الكوفة بعدما أرسل له الآلاف من أهلها الرسائل بأن أقدم فليس لنا والعادل وإنا بحاجة إلى إمام نأتم به.

الإمام الحسين لم يقبل أن تتحول الخلافة الإسلامية إلى ارث وأبى أن يكون على رأس الإسلام يزيد بن معاوية, فرفض أن يبايعه ولم يعترف به. وقد التقى الوليد بالحسين وطلب منه البيعة ليزيد فرفض الحسين بينما ذهب عبد الله بن الزبير إلى مكة لاجئاً إلي بيت الله الحرام.
[center]

???? ???
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى